قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، في رسالة روحانية بمناسبة اقتراب نهاية العام الهجري 1446 واستقبال العام الجديد 1447، إن كل لحظة من لحظات عمر المؤمن خير، سواء كانت سراء أو ضراء، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير..."، مؤكداً أن السراء تحتاج لشكر، والضراء تحتاج لصبر، وفي كلٍ أجر عظيم من الله.
وأشار الداعية الإسلامي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، إلى أن السنين تمضي سريعًا سواء كانت أفراحًا أو أتراحًا، مستشهداً بالقول: "مرت سنين بالوصال فكانت من قصرها أيام، ثم انثنت أيام هجر فكانت من طولها أعوام، ثم انقضت تلك السنون وأهلها فكأنها وكأنهم أحلام".
وأضاف عبد المعز أن القرآن الكريم يعلّمنا التفاؤل وحسن الظن بالله حتى في الشدائد، موضحًا أن الله وعد بقوله: "فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا"، موضحا: "الشيء العظيم اللي يعيشك اللحظة في أنس وطمأنينة حتى لو لحظة صعبة هو حسن الظن بالله، فكما قال سيدنا موسى عليه السلام لما ارتجف الناس عند البحر: "كلا إن معي ربي سيهدين"، فكل من معه الله يطمئن، ولو ضاقت به الدنيا بما رحبت".
ودعا عبد المعز المسلمين إلى البدء بسنة هجرية جديدة بروح الأمل والإيمان واليقين في عطاء الله، قائلاً: "يقيني بالله يقيني... واللي معاه ربنا ينام مطمئن النفس، مستريح البال، قرير العين".
الشيخ رمضان عبد المعز: يقينك بالله هو مفتاح الطمأنينة في ختام العام الهجري
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، في رسالة روحانية بمناسبة اقتراب نهاية العام الهجري 1446 واستقبال العام الجديد 1447، إن كل لحظة من لحظات عمر المؤمن خير، سواء كانت سراء أو ضراء، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير..."، مؤكداً أن السراء تحتاج لشكر، والضراء تحتاج لصبر، وفي كلٍ أجر عظيم من الله.
وأشار الداعية الإسلامي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، إلى أن السنين تمضي سريعًا سواء كانت أفراحًا أو أتراحًا، مستشهداً بالقول: "مرت سنين بالوصال فكانت من قصرها أيام، ثم انثنت أيام هجر فكانت من طولها أعوام، ثم انقضت تلك السنون وأهلها فكأنها وكأنهم أحلام".
وأضاف عبد المعز أن القرآن الكريم يعلّمنا التفاؤل وحسن الظن بالله حتى في الشدائد، موضحًا أن الله وعد بقوله: "فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا"، موضحا: "الشيء العظيم اللي يعيشك اللحظة في أنس وطمأنينة حتى لو لحظة صعبة هو حسن الظن بالله، فكما قال سيدنا موسى عليه السلام لما ارتجف الناس عند البحر: "كلا إن معي ربي سيهدين"، فكل من معه الله يطمئن، ولو ضاقت به الدنيا بما رحبت".
ودعا عبد المعز المسلمين إلى البدء بسنة هجرية جديدة بروح الأمل والإيمان واليقين في عطاء الله، قائلاً: "يقيني بالله يقيني... واللي معاه ربنا ينام مطمئن النفس، مستريح البال، قرير العين".
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق