زعمت صفحات الغش الالكتروني شاومينج عبر تطبيق تليجرام تسريب امتحان التاريخ للصف الأولى الثانوي في محافظة القاهرة إدارة المطرية وعين شمس وحدائق القبة وعدة محافظات أخرى.


تسريب امتحان التاريخ للصف الأولى الثانوي في محافظة القاهرة
ونشر أدمن صفحات الغش الإلكتروني تسريب امتحان التاريخ للصف الأولى الثانوي في محافظة القاهرة لكل من إدارة المطرية وعين شمس بالحل ما أثار الجدل في نفوسك الكثير من الأشخاص حول حقيقة تلك المزاعم.



تداول امتحان التاريخ أولى ثانوي الترم الثاني 2025 القاهرة
كما نشر شاومينج صور أخرى لـ تسريب امتحان التاريخ للصف الأولى الثانوي في محافظة القاهرة في إدارة حدائق القبة.



ونشر أيضا صور لـ تسريب امتحانات للصف الأول الثانوي في عدة محافظات من بينها سوهاج والدقهلية وأسيوط بالحل أيضا.
وأستأنف اليوم طلاب صفوف النقل في المدارس امتحانات الترم الثاني 2025 في جميع محافظات الجمهورية، حسب الجداول المعلنة في كل محافظة.
عقوبة الغش في الامتحانات تصل للحبس والغرامة
وينص قانون مكافحة الغش، على أن يعاقب كل من طبع أو نشر أو أذاع أو روج بأي وسيلة أسئلة الامتحانات وأجوبتها أو أي نظم تقييم في مراحل التعليم المختلفة المصرية والأجنبية بقصد الغش أو الإخلال بالنظام العام للامتحانات؛ سواء وقعت الجريمة داخل اللجان أو خارجها.
وتكون العقوبة كما نص عليها القانون رقم 205 لسنة 2020، بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تزيد على 7 سنوات وبغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على 200 ألف جنيه، مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد منصوص عليها في قانون آخر، ويعاقب بنفس العقوبة كل من شارك بأي وسيلة في ارتكاب هذه الجريمة.
ونص قانون مكافحة أعمال الإخلال بالامتحانات على أن كل من شرع في ارتكاب مثل هذه الجرائم السالف ذكرها تكون عقوبته الحبس مدة لا تقل عن سنة وغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تزيد على 50 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وبالنسية لحيازة التليفون المحمول او أي وسيلة غش، أوضح القانون يغرم صاحبه غرامة لا تقل عن 5 آلاف جنيه ولا تزيد على 10 آلاف جنيه، وفي حالة الامتحانات المعادلة، التي تمنحها المدارس الأجنبية، يحرم الطالب من أداء امتحانات المواد اللازمة للمعادلة وفقًا للنظام المصري دورين متتاليين، على الطالب الغش أو الشروع فيه لأن ذلك يؤدي إلى منعه من أداء الامتحان في الدور الذي يؤديه والدور الذي يليه من العام ذاته، ويعتبر راسبًا في جميع المواد.
0 تعليق