توصلت دراسة كندية إلى كون الكائنات الحية بما فيها الإنسان يُصدر ضوءًا خافتًا قبل الوفاة، ولكن هذا الضوء يختفي فور الوفاة تمامًا.
يعتبر هذا الضوء عبارة عن مجموعة من الفوتونات الحيوية، يتم الجسم في إصدارها، وتختفي بشكل خافت حتى وفاة الإنسان أو الكائنات الحية عامة.
رصدت الدراسة خروج هذه الفوتونات في تجارب الفئران، وتظهر بإيضاح في الفترة ما بين الحياة والموت، أي قبل الوفاة بفترة.
أجريت أيضًا الدراسة على نباتات مثل: المظلة القرمزية، والتي ظهر فيها الضوء في النباتات المجهدة التي بدأت تُعلن عن نهايتها.
ولقد أرجع العلماء السبب في صدور هذه الشحنات، أو هذا الضوء على وجه التحديد، هو عبارة عن تفاعل الأكسچين مع هرمونات التوتر، أو عند نقص الغذاء في الجسم.
جدير بالذكر أن هذه الدراسة لا تعني معرفة السبب في الحياة أو الموت، هذه الدراسة تعني الوصول إلى حلول وعلاجات جديدة في المستقبل.
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق