غادة عبد الرحيم: سعيدة بتوقيع المتتالية القصصية "بنت أبوها" وسط زملاء "البوابة نيوز"

البوابة نيوز 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

عبرت الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، عن سعادتها الغامرة بتوقيع حفل توقيع ومناقشة المتتالية القصصية "بنت أبوها"، الصادر عن دار "صفصافة" للنشر، بمقر مؤسسة "البوابة نيوز" وسط صحفيي المؤسسة.

وقالت الدكتورة غادة عبد الرحيم، خلال حفل التوقيع، إنها اختارت مؤسسة "البوابة نيوز" دونا عن غيرها لتوقيع حفل المجموعة القصصية لأنها تعتز وتفتخر بهذا المكان الذي يجمع زملاء وأخوة تفخر بمعرفتهم، مؤكدة أن لمتتالية القصصية هو الكتاب الثالث لها، والأقرب لقلبها لأنه يحوي تفاصيل حياتها بالكامل على مدار 40 سنة.

أنواع التربية الحديثة 

وأوضحت أن الدكتور عبد الرحيم علي مارس معهم كل أنواع التربية الحديثة قبل أن تكتب في الكتب، مشيرة إلى أنها تربت على أيدي زملاء الدكتور عبد الرحيم علي أمثال الأستاذ عادل الضوي، مؤكدة أنها تعلمت اللغة العربية وهي في مرحلة الطفولة، ونشأت في بيت كل أفراده مثقفون.

وأكدت أن والدها الدكتور عبد الرحيم علي لا يزال قلبه ينبض بالحب والاهتمام والرعاية لجميع أولاده، موضحة أنها كانت ستخسر لو لم تضع قصة حياتها وتفاصيلها في عمل قصصي، منوهة بأنها شغوفة لمعرفة رأي أساتذتها وزملائها في المجموعة القصصية.

واستضاف مقر مؤسسة "البوابة نيوز" بالدقي، في تمام السابعة مساء اليوم الأربعاء، حفل توقيع ومناقشة المتتالية القصصية "بنت أبوها" للكاتبة الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، الصادر عن دار "صفصافة" للنشر، بحضور الكاتبة، وملهمها الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي.

ويشارك في المناقشة الناقد الأدبي الكبير الدكتور يسري عبد الله، أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلوان، الذي سيتناول البُعد الأدبي والنفسي في الكتاب بحضور نخبة من الشخصيات العامة والمثقفين.
"بنت أبوها" ليس مجرد كتاب بل شهادة حب وامتنان خالدة، تنقل عبر سطورها علاقة فريدة بين أب وابنته، تتجاوز المألوف، وتغوص في عمق الأبوة الحنونة التي تشكل وجدان فتاة، وتُعيد تعريف الأمان من خلال عيون والدها.
ووفق الناشر، يقدّم الكتاب رحلة وجدانية عميقة عن علاقة من نوع خاص، تُروى بصدق ودفء نادرين، وتجسد معاني الحب الناضج، والدعم غير المشروط، والإلهام الذي يبدأ من أول بطل في حياة الفتاة، والدها.

وقد جاء إهداء الكتاب مؤثرًا واستثنائيًا، حيث كتبت الكاتبة: "إلى كل فتاة ترى في والدها عالمها الأول وملاذها الأخير بين نظراته كانت ترى الأمان، وفي صوته وجدت الوطن، فكيف للقلب أن ينبض بعيدًا عن نصفه الذي علّمه الحب؟”.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق