مكرمة ملكية جديدة في السعودية: دعم مالي مباشر للأسر المحتاجة في عام 1446

سحب 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أعلنت السلطات في المملكة العربية السعودية عن صرف مكرمة ملكية جديدة بمناسبة قرب عيد الأضحى لعام 1446، وذلك لتقديم الدعم المباشر للأسر الأكثر احتياجًا. تأتي هذه المكرمة بمرسوم من خادم الحرمين الشريفين بهدف تعزيز الحماية الاجتماعية ومساعدة الأسر في ظل الارتفاع الكبير في التكاليف المعيشية.

الفئات المستفيدة من المكرمة الملكية الجديدة 1446

تشمل المكرمة عددًا من الفئات الأكثر حاجة، والتي تم تحديدها وفقًا للمعايير الرسمية المعتمدة من وزارة الموارد البشرية. وتتمثل هذه الفئات في:

  • المستفيدون من الضمان الاجتماعي الأساسي والمطور المسجلون مسبقًا في النظام.
  • الأسر ذات الدخل المحدود التي لا يتجاوز دخلها الشهري الحد الأدنى المخصص للدعم.
  • كبار السن الذين لا يستطيعون العمل ولا يملكون أي مصدر دخل دائم أو دعم آخر.
  • الأشخاص ذوو الإعاقة الذين تم تقييم احتياجاتهم كالأكثر حاجة من قبل الجهات المعنية.
  • الأيتام المسجلون لدى الجهات المعنية والذين يقيمون مع أسر كافلة أو في دور الرعاية.
  • النساء الأرامل والمطلقات غير العاملات واللواتي لا يتلقين أي دعم من جهات أخرى.

طرق الاستعلام عن المكرمة الملكية 1446

يمكن للمستفيدين التأكد من أهليتهم للحصول على المكرمة عبر المنصات الإلكترونية الرسمية من خلال الخطوات التالية:

  • زيارة منصة الضمان الاجتماعي المطور التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
  • تسجيل الدخول باستخدام رقم الهوية وكلمة المرور الخاصة بالمسجلين.
  • الانتقال إلى قسم المدفوعات أو الدعم المالي في الملف الشخصي.
  • استعراض تفاصيل الدفعة الحالية للبحث عن بند يتعلق بالمكرمة الملكية أو ما يشابه ذلك.
  • تأكيد ظهور المبلغ المخصص للمكرمة وتاريخ إيداعه في الحساب البنكي.
  • وفي حال عدم ظهور المبلغ، يمكن التواصل مع خدمة العملاء أو التقدم بطلب إلكتروني.

تعتبر هذه المكرمة جزءًا من الجهود المبذولة لتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي ودعم الأسر التي تواجه تحديات مالية.

  • تساعد المكرمة في تغطية تكاليف العيد وشراء مستلزمات الأضحية واحتياجات الأسر الأساسية.
  • توفر دعمًا ماليًا مؤقتًا يمنح الأسر فرصة للتغلب على الضغوط اليومية والنفقات المفاجئة.
  • تؤكد التزام الدولة وقيادتها بدعم المواطنين في مختلف المناسبات وأوقات الأزمات.
  • تساهم في تعزيز الإنفاق في السوق المحلية مما يحفز الاقتصاد.
  • تقلل من معدلات الفقر المؤقت وتخفف العبء عن الأسر المستفيدة من برامج الرعاية.
  • تسهم في تحقيق العدالة الاجتماعية من خلال إيصال الدعم للفئات الأكثر حاجة بشكل مباشر.
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق